- عدم الاستعداد الكافي للامتحان والراجع لعوامل متعددة مثل: التوقيت المحدد له، كثافة ازدحام مختلف المواد الممتحن فيها في ظرف وجيز.
- صعوبة فهم واستيعاب مضامين بعض المواد .
- كثرة المواد المقررة (والممتحن فيها).
- تركيز أغلب الامتحانات على الذاكرة .
- ليست هناك فائدة تذكر من مجموعة من المواد التي تتطلب الحفظ (ما جدوى أن أستظهر دون فهم لكي أنسى ذلك مباشرة بعد الامتحان؟).
- ضغط الأسرة المستمر والإلحاح على ضرورة المزيد من التحصيل دون مراعاة القدرات الفعلية للتلميذ.
- الرغبة في الحصول على نتائج ترفع من قيمة الفرد في أسرته ولدى معلميه.
- الاندفاع نحو المغامرة واختبار قدرة الذات على كسر القيود والحواجز المفروضة .
- والتعرف أكثر على القدرات والمهارات الذاتية في التحايل على المراقب وتنويع طرق التدليس.
- الأجواء السائدة خلال الامتحان قد تسمح بالغش (الاكتظاظ ، تساهل المراقبين، عدم آدائهم لمهامهم،,,,,,,,,,,).
- الخوف من التهميش أو التعرض لمضايقات الزملاء، لرفض تمرير (النقلة كما يسميها بعض التلاميذ).
- الغش مسألة عامة وشائعة في جميع المجالات فلم لا يمارسها التلاميذ والطلبة.
من جهة المراقبين (الأساتذة، الإدارة..)
أما بعض المراقبين المتساهلين خلال المراقبة وبعض الذين لا يترددون في مساعدة التلاميذ الممتحنين قدر الإمكان، فيعتبرون أن ذلك نوعا من التفهم و المساندة للأطفال والتضامن معهم نظرا لأن:
- بالنسبة للصغار(مستوى الابتدائي): الأطفال لا زالوا صغارا ومندهشين في أوضاع الامتحان
- بالنسبة لمستوى الثانوي الإعدادي: لأنهم في حاجة إلى اجتياز الامتحان لفتح آفاق الدراسة أمامهم، وإلا فإنهم مهددون بمغادرة التعليم والأمر يقتضي بالتالي الرأفة من حالهم,,,
- بالنسبة للثانوي التأهيلي: لا بد من التعاطف معهم فلم يبق أمامهم إلا نيل شهادة البكالوريا لكي يتخلصوا من المدرسة، أو لأنهم تعودوا على الغش فلم نعقد أمورهم في السنة النهائية ...
- الرغبة في خدمة الوطن بالرفع من نسب النجاح ومحاربة الهدر